الخميس، 28 ديسمبر 2017
الجمعة، 8 ديسمبر 2017
الخميس، 7 ديسمبر 2017
الثلاثاء، 28 نوفمبر 2017
الجمعة، 10 نوفمبر 2017
la peor parte
رودريغو ري روسا \ rodrigo rey rosa أسوأ ما في الأمر \ la peor parte español, árabe e italiano http://www.specimen.press/articles/la-peor-parte/?language=Arabic |
I visited Guatemala earlier this year for a migratory procedure. I was offered an urgent job to teach Arabic language at the university, replacing a professor who was forced to suspend his teaching for the rest of the semester due to the occurrence of a force majeure. In order to get paid, I needed to exit Mexico, with my new employment contract and passport, and visit one of the Mexico’s embassies abroad. Avoiding our neighbors up north and the trouble it entails to visit them, and not knowing how long the procedure might take, I flew south to Guatemala City and reserved a room at the Hotel Spring, on 8th Street and 12th Avenue, Zona 1, for one week.
The procedure was efficiently carried out at the Mexican Embassy in Zona 10 in one day, and so I found myself, unexpectedly, having to spend the rest of the week in Guatemala before I had to fly back to Mexico. Captivated by the city’s human scenery and Babylon sonority on the Zona 1’s pedestrian Sixth Avenue, where indigenous Mayan-languages speakers (Ixil, K’iche’ and Kaqchikel, to name a few) stroll through the “Sexta” shouldering Spanish speaking Ladinos, Palestinian merchant newcomers who speak Spanish with a Jerusalem accent, and black Garifunas speaking Garifuna, and amused by how the city is divided up into numbers of zones, streets and avenues one needs to constantly keep track of to move around, and feeling at home in the small-world but intense vibe of the place, I decided to spend the rest of the week in Guatemala City.
I was having coffee with my friend, a friend I had just made, at La Esquina Jazz Café on 6th Avenue, right on the border between Zona 1 and Zona 2. I asked her about Guatemalan literature and what I should read, and she mentioned the name of Rodrigo Rey Rosa and suggested that I would enjoy reading him. I knew of the author and had read a few of his stories that appeared in Siempre juntos y otros cuentos, published by Almadía in Oaxaca. “It’s literature on the violence in Guatemala,” was all my friend said. After having more coffee with milk, “the person who just walked in and sat at the table behind you is Rodrigo Rey Rosa,” she said.
As we were exiting the café, we approached Rodrigo to say hi. My friend reproached Rodrigo for not having written her back after she had written to him in the past. Rodrigo pronounced his easy to remember e-mail address, adding that “I always answer e-mails.”
Two days before leaving Guatemala I decided to write RRR to meet and chat, and he immediately wrote back, suggesting a time and a three-coordinated address. On the next day, my last, I met him in the afternoon in the café San Martín on 20th Street between 12th and 13th Avenue in Zona 10. When I told him what I was in Guatemala for, he asked me why I didn’t think of going to the Mexican Embassy in Belize and carry out the procedure there. Belize also shares a border with Mexico, he reminded me, and I remembered in amazement, followed by horror and then shame. Later we talked about a variety of things like Tangiers, his meeting with Muhammed Shukri in Tangiers, Bowles, indigenous literature, and violence.
Long story short, the idea of translating one of Rodrigo’s stories into Arabic came up, and here is “La peor parte” in Arabic, original Spanish and an earlier Italian translation (by Vittoria Martinetto). It’s the story of a Ladino man in Guatemala City forced into exile, but instead of exiling himself to the familiar abroad, he seeks refuge in the country’s foreign interior.
Many thanks to Iraqi poet Bassem Al Meraiby for revising the Arabic translation of the story.
الاثنين، 6 نوفمبر 2017
الأحد، 5 نوفمبر 2017
الخميس، 2 نوفمبر 2017
resultado del concurso 1x1
Colindancias
Mona Kareem
Traducción de Tercios de rama
Desde el baño,
con un solo pie
en la orilla del excusado, casi no cabemos,
espiamos
a la familia de al lado:
vemos a un hombre, a una mujer y a un niño
imaginamos
sus nombres, y cómo vivirán o qué objetos tendrán
a partir de los anuncios de la televisión,
discutimos
a cuál habría elegido mi madre
si hubiera tenido sólo un hijo
a cuál habría recogido mi padre
si nos hubiera encontrado en la basura
y a los otros,
los damos por muertos con gran facilidad.
الاثنين، 30 أكتوبر 2017
ماتسبين، سبتمبر 1973
فدائي خلف الميكرفون
معذرة يا سادة
يا أصحاب سيادات وهمية
يا كل فخامة وجلالة وسمو المهراجات العصرية
يا كل فضيلة ونيافة وخرافة فكر غيبية
يا حملة أنواط الواجب والشرف المهدود
والأردن المغدور
يا حملة أوسمة استحقاق الذبح بميدان التحرير
يا رهط شيوخ قبائلنا العربية
معذرة ان كنت تجرأت عليكم
وصعدت أخاطبكم
من هذا المنبر أفضحكم في النور
معذرة فالمأساة عظيمة
والجرح الغائر في قلب الأمة
لا يحتمل الصبر
معذرة يا حضرات الموتى
ان كنت طرقت عليكم باب القبر
دون مخافة من حد السيف
يا موتى في جثث حية
أفلا تدرون ؟
قد مر شتاء يتبعه صيف
وشتاء يتبعه صيف
والناس قعود لا تقوى من نير الخوف
أن تبدي رأيا أو تجمع صفا
ومدافع حضرات السادة
خرساء لا ينطق حتى بالهمس
لا تملك الا أن تحني الرأس
في نوبة أحباط من نور الشمس
معذرة يا أسوأ من لعبوا في سيرك
أو صعدوا "بستا" "للدين"
معذرة يا كل أساتذة الكبت
وفرسان السوط
معذرة ان كنت تجاسرت عليكم
وبدأت أهيل تراب الأرض على نصب الصمت
معذرة ..
وليعلم حضرات السادة
اني لا أقصد أحدا بالضبط
لكني أحكي مأساة الانسان الصرف
مأساتي ما خنت الانسان وما خنت الحرف
معذرة لو كان لقشر الحرف مذاق مر
فواحق الأرض أذوب حنانا
أتلظى شوقا ..
أتفجر شهدا ..
أتدفق عطفا
معذرة لو كان لضعف مني أخطأت الوصف
وليعلم حضرات السادة
اني لا أقصد أحدا بالضبط
وكلامي لا يدخل حتى قوانين صيانة صمت الجبهة
أو تحت قوانين القذف
معذرة يا سادة في الشهر النصف
يا أصحاب سيادات وهمية
يا كل فخامة وجلالة وسمو المهراجات العصرية
يا كل فضيلة ونيافة وخرافة فكر غيبية
يا حملة أنواط الواجب والشرف المهدود
والأردن المغدور
يا حملة أوسمة استحقاق الذبح بميدان التحرير
يا رهط شيوخ قبائلنا العربية
معذرة ان كنت تجرأت عليكم
وصعدت أخاطبكم
من هذا المنبر أفضحكم في النور
معذرة فالمأساة عظيمة
والجرح الغائر في قلب الأمة
لا يحتمل الصبر
معذرة يا حضرات الموتى
ان كنت طرقت عليكم باب القبر
دون مخافة من حد السيف
يا موتى في جثث حية
أفلا تدرون ؟
قد مر شتاء يتبعه صيف
وشتاء يتبعه صيف
والناس قعود لا تقوى من نير الخوف
أن تبدي رأيا أو تجمع صفا
ومدافع حضرات السادة
خرساء لا ينطق حتى بالهمس
لا تملك الا أن تحني الرأس
في نوبة أحباط من نور الشمس
معذرة يا أسوأ من لعبوا في سيرك
أو صعدوا "بستا" "للدين"
معذرة يا كل أساتذة الكبت
وفرسان السوط
معذرة ان كنت تجاسرت عليكم
وبدأت أهيل تراب الأرض على نصب الصمت
معذرة ..
وليعلم حضرات السادة
اني لا أقصد أحدا بالضبط
لكني أحكي مأساة الانسان الصرف
مأساتي ما خنت الانسان وما خنت الحرف
معذرة لو كان لقشر الحرف مذاق مر
فواحق الأرض أذوب حنانا
أتلظى شوقا ..
أتفجر شهدا ..
أتدفق عطفا
معذرة لو كان لضعف مني أخطأت الوصف
وليعلم حضرات السادة
اني لا أقصد أحدا بالضبط
وكلامي لا يدخل حتى قوانين صيانة صمت الجبهة
أو تحت قوانين القذف
معذرة يا سادة في الشهر النصف
ستة عجول سوداء
في اليوم الخامس …
أو السابع …
أو التاسع
أو حتى في الحادي عشر
لآ أجزم بالضبط الآن
ولكني أذكر في عام الحزن
في فصل الصيف الدامي
في هذا القرن
ولدت بقرتنا السمراء
ستة عجول سوداء
بقرون رمحية معقوفة
لكن من غير عيون
ماتت خمسة في اليوم السادس من شهر الميلاد
لكنا أطعمنا الأمل الباقي
قوت قلوب البسطاء
ودفعنا بالعجل المتوحش ثورا في الحلبة
ليصارع "ميتادورا" أعور
يحمل رجس نياشين القرن
معذرة ..
كانت كل عشيرتنا خلف الثور تشجعه وتخور !
ما كانت تنظر الا للسطح
ما كانت تدرك ان العجل الأعمى
لا يصلح الا للذبح
معذرة ..
اني أصرخ من هول الجرح
أو السابع …
أو التاسع
أو حتى في الحادي عشر
لآ أجزم بالضبط الآن
ولكني أذكر في عام الحزن
في فصل الصيف الدامي
في هذا القرن
ولدت بقرتنا السمراء
ستة عجول سوداء
بقرون رمحية معقوفة
لكن من غير عيون
ماتت خمسة في اليوم السادس من شهر الميلاد
لكنا أطعمنا الأمل الباقي
قوت قلوب البسطاء
ودفعنا بالعجل المتوحش ثورا في الحلبة
ليصارع "ميتادورا" أعور
يحمل رجس نياشين القرن
معذرة ..
كانت كل عشيرتنا خلف الثور تشجعه وتخور !
ما كانت تنظر الا للسطح
ما كانت تدرك ان العجل الأعمى
لا يصلح الا للذبح
معذرة ..
اني أصرخ من هول الجرح
* *
فلترفع صوتك لحظة يا جلاد
ودعني استجمع بعض الانفاس
كي أسمع انشاد الفأسي
لترس المكن الدائر
في صوت هديل الفجر وترتيل القداس
ولتصمت برهة يا بياع الحذر الشائع في الصحف الصفراء
وأرحني من سيل صراحتك المشبوهة يل ابليس
دعني أسترجع نفسي من ناي الحزن
انفخ أبواق الحرب واستنفر كل الحراس
أتحدث دون حجاب للناس
"لا حسم بدون الشعب على أرض الساحة .. هبوا"
من تحت قباب الغيب وأفيون الراس
هبوا من عار ملوك النفط
وفوادي رأس المال
أو موتوا تحت نعال الذل .. وموتوا
في فيض نعاس
لكني أقسم بالانسان الثائر خلف المتراس
والسائر تحت سياط الليل
كي يطلق في صدر الغاصب سيل رصاص
لم يبق لحضرات السادة الا تصريح الدفن
وبيان وفاة يحمل توقيع الشعب
ودعني استجمع بعض الانفاس
كي أسمع انشاد الفأسي
لترس المكن الدائر
في صوت هديل الفجر وترتيل القداس
ولتصمت برهة يا بياع الحذر الشائع في الصحف الصفراء
وأرحني من سيل صراحتك المشبوهة يل ابليس
دعني أسترجع نفسي من ناي الحزن
انفخ أبواق الحرب واستنفر كل الحراس
أتحدث دون حجاب للناس
"لا حسم بدون الشعب على أرض الساحة .. هبوا"
من تحت قباب الغيب وأفيون الراس
هبوا من عار ملوك النفط
وفوادي رأس المال
أو موتوا تحت نعال الذل .. وموتوا
في فيض نعاس
لكني أقسم بالانسان الثائر خلف المتراس
والسائر تحت سياط الليل
كي يطلق في صدر الغاصب سيل رصاص
لم يبق لحضرات السادة الا تصريح الدفن
وبيان وفاة يحمل توقيع الشعب
* *
يزدان بخاتم سلطة حزب الشعب العامل
مطرقة يحضنها في الساحة منجل
رمز استمرار نضال أممي المبدأ
لا يهدأ
ما دام على الأرض جهود تبذل
تتراكم في صرح الفائض
دارعة .. بارجة .. طائرة تقتل
فرقة أطفال تلهو وتغني للسلم
مطرقة يحضنها في الساحة منجل
رمز استمرار نضال أممي المبدأ
لا يهدأ
ما دام على الأرض جهود تبذل
تتراكم في صرح الفائض
دارعة .. بارجة .. طائرة تقتل
فرقة أطفال تلهو وتغني للسلم
من قصارى القصائد
نتلو عليكم
من آي الذكر
والعصر ان الانسان لفي خسر
الا من تاب وآمن
بالرب القادر والعادل
بالناس سواسية أسنان المشط
والفضل لمن يعرف في الأرض جداول
الفضل لمن يلقي في الأرض بذورا
يعطيها للناس سنابل
الفضل لمن شيد بيتا
أو جسرا
أو آمن بالزند الفاعل
الفضل لمن يحمل رشاشا ويقاتل
ان الانسان لفي خسر
الا من تاب وآمن
بالدم المسفوك على أرضه
بالثأر قصاصا من رأس القاتل
بالحرب طريقا للسلم العادل
ان الانسان لفي خسر
الا من علم انسانا لفظة نور تهديه طريقا للحق
الا من يلقي حجرا أو حتى لفظا في وجه الظالم
الا من حرر عبدا أو حطم قيدا
الا من كان مقاوم
ان الانسان لفي خسر
الا من بشر في الأرض بعالم
فيه تلاشى تصنيف الناس
الا من آمن بالعالم طريقا
لليوم القادم
الا من آمن ان الناس هي اليسر
من عسر يخنق أنفاس العصر
والعصر أن الانسان لفي خسر
الا من تاب وآمن
من آي الذكر
والعصر ان الانسان لفي خسر
الا من تاب وآمن
بالرب القادر والعادل
بالناس سواسية أسنان المشط
والفضل لمن يعرف في الأرض جداول
الفضل لمن يلقي في الأرض بذورا
يعطيها للناس سنابل
الفضل لمن شيد بيتا
أو جسرا
أو آمن بالزند الفاعل
الفضل لمن يحمل رشاشا ويقاتل
ان الانسان لفي خسر
الا من تاب وآمن
بالدم المسفوك على أرضه
بالثأر قصاصا من رأس القاتل
بالحرب طريقا للسلم العادل
ان الانسان لفي خسر
الا من علم انسانا لفظة نور تهديه طريقا للحق
الا من يلقي حجرا أو حتى لفظا في وجه الظالم
الا من حرر عبدا أو حطم قيدا
الا من كان مقاوم
ان الانسان لفي خسر
الا من بشر في الأرض بعالم
فيه تلاشى تصنيف الناس
الا من آمن بالعالم طريقا
لليوم القادم
الا من آمن ان الناس هي اليسر
من عسر يخنق أنفاس العصر
والعصر أن الانسان لفي خسر
الا من تاب وآمن
القاهرة ‒ سجن القلعة ‒ صابر زرد
الأربعاء، 25 أكتوبر 2017
الثلاثاء، 24 أكتوبر 2017
الخميس، 19 أكتوبر 2017
الاثنين، 16 أكتوبر 2017
الاثنين، 9 أكتوبر 2017
الأربعاء، 4 أكتوبر 2017
الاثنين، 2 أكتوبر 2017
الاثنين، 18 سبتمبر 2017
الجمعة، 15 سبتمبر 2017
الجمعة، 8 سبتمبر 2017
الاثنين، 4 سبتمبر 2017
الاثنين، 28 أغسطس 2017
الجمعة، 25 أغسطس 2017
الجمعة، 18 أغسطس 2017
D1
specimen: the babel review of translations
in arabic, spanish and english
link
These texts were selected at moments of impotence in the face of recurrent events.
The first two, Kayyal’s and Omar’s, were selected in 2015 when my friend Benjamín García and I decided to publish a bilingual Arabic-Spanish anthology that would contain a selection of Palestinian and Mexican blog entries and translate them into Arabic and Spanish. The motive was rather simple: both of us were ardent readers of our respective national blogospheres and have been worriedly witnessing their collapse in front of our eyes. Once a free territory for insomniac individuals’ profound and authentic reflections defying all rules of grammar and morals, we were witnessing how the vast majority of bloggers—similar to Bertrand Russell’s turkey—were eventually induced to the use of the ephemeral “social media” and “smart phones” applications that raze everything in their path. Seeing how the “rich, diverse, free web that I loved is dying” (in the words of Iranian blogger Hossein Derkhashan), Benjamín and I desperately decided to print a book we called Tadwiniyyat: desde la blogósfera México-Palestina. Printed in Mexico City in May of 2016, the book contains 10 Mexican blog entries translated into Arabic and 10 Palestinian blog entries translated into Spanish. Our book was freely distributed in the city’s streets and its texts were read out on various occasions. Kayyal’s and Omar’s blog entries, written in 2014, appeared in the anthology in Spanish translation.
The other three texts (Yauda, Miqdar and Tuffaha) were written in July/August 2014 during Israel’s war on the population of the Gaza Strip, the third in seven years. This time, the Israeli army officially translated its war operation into English as “Operation Protective Edge.” In Hebrew, for the Israelis, the operation that killed 2,220 Palestinians, including 551 children, was named Tzuk Eitan: Mighty Cliff. On July 22nd, while war was broadcasted on tv, a group of poets and artists from Mexico, El Salvador, Colombia, Argentina, Syria, Guatemala, Iran, the United States, Switzerland and Palestine met in Mexico City’s Casa Refugio—a cultural center and residency for writers who have been targets of political persecution in their home countries—to read the Spanish translations of a number of short texts written on the social network by Palestinians in the Gaza Strip and abroad.
In Abilio Estévez’ “Why do I write?,” published here on Specimen, we read that “maybe it’s true that whenever a person doesn’t have any answers he writes a story.” Isn’t that how we feel about writing, reading and translating, after all?
The first two, Kayyal’s and Omar’s, were selected in 2015 when my friend Benjamín García and I decided to publish a bilingual Arabic-Spanish anthology that would contain a selection of Palestinian and Mexican blog entries and translate them into Arabic and Spanish. The motive was rather simple: both of us were ardent readers of our respective national blogospheres and have been worriedly witnessing their collapse in front of our eyes. Once a free territory for insomniac individuals’ profound and authentic reflections defying all rules of grammar and morals, we were witnessing how the vast majority of bloggers—similar to Bertrand Russell’s turkey—were eventually induced to the use of the ephemeral “social media” and “smart phones” applications that raze everything in their path. Seeing how the “rich, diverse, free web that I loved is dying” (in the words of Iranian blogger Hossein Derkhashan), Benjamín and I desperately decided to print a book we called Tadwiniyyat: desde la blogósfera México-Palestina. Printed in Mexico City in May of 2016, the book contains 10 Mexican blog entries translated into Arabic and 10 Palestinian blog entries translated into Spanish. Our book was freely distributed in the city’s streets and its texts were read out on various occasions. Kayyal’s and Omar’s blog entries, written in 2014, appeared in the anthology in Spanish translation.
The other three texts (Yauda, Miqdar and Tuffaha) were written in July/August 2014 during Israel’s war on the population of the Gaza Strip, the third in seven years. This time, the Israeli army officially translated its war operation into English as “Operation Protective Edge.” In Hebrew, for the Israelis, the operation that killed 2,220 Palestinians, including 551 children, was named Tzuk Eitan: Mighty Cliff. On July 22nd, while war was broadcasted on tv, a group of poets and artists from Mexico, El Salvador, Colombia, Argentina, Syria, Guatemala, Iran, the United States, Switzerland and Palestine met in Mexico City’s Casa Refugio—a cultural center and residency for writers who have been targets of political persecution in their home countries—to read the Spanish translations of a number of short texts written on the social network by Palestinians in the Gaza Strip and abroad.
In Abilio Estévez’ “Why do I write?,” published here on Specimen, we read that “maybe it’s true that whenever a person doesn’t have any answers he writes a story.” Isn’t that how we feel about writing, reading and translating, after all?
– Shadi Rohana, Mexico City, August 2017
الثلاثاء، 15 أغسطس 2017
الجمعة، 11 أغسطس 2017
بطل الطبقة العاملة
بطل الطبقة العاملة
فور ولادتك
يجعلونك تحسّ انك صغير
بمنعهم الوقت عنك
بدل منحك اياه كاملا
حتى بات الألم عظيم عظيم
بحيث لا تشعر بشيء على الاطلاق .
يجعلونك تحسّ انك صغير
بمنعهم الوقت عنك
بدل منحك اياه كاملا
حتى بات الألم عظيم عظيم
بحيث لا تشعر بشيء على الاطلاق .
ان تكون بطل الطبقة العاملة
شيء ذو شأن
شيء ذو شأن
يؤذونك في البيت
وفي المدرسة يضربون ٬
وان كنت ذكيا كرهوك
والأحمق يزدرون
حتى تجن كل الجنون
وتعجز عن فهم أعرافهم والقانون .
وفي المدرسة يضربون ٬
وان كنت ذكيا كرهوك
والأحمق يزدرون
حتى تجن كل الجنون
وتعجز عن فهم أعرافهم والقانون .
ان تكون بطل الطبقة العاملة
شيء ذو شأن
شيء ذو شأن
وبعد أن عذّبوك وخوّفوك
عشرين عاما
يتوقعون منك
اختيار كارييرا
عندما تكون قد عجزت عن القيام بأي عمل
لأن الرعب قد تملكك ‒
عشرين عاما
يتوقعون منك
اختيار كارييرا
عندما تكون قد عجزت عن القيام بأي عمل
لأن الرعب قد تملكك ‒
ان تكون بطل الطبقة العاملة
شي ذو شأن
شي ذو شأن
يتركونك مخدّرا بالدين
والجنس والتلفزيون
وانت تظن انك ذكي جدا
عديم الطبقة وحر
غير انك ما زلت فلاح مسحوق
كما أقدر أن أفهم .
والجنس والتلفزيون
وانت تظن انك ذكي جدا
عديم الطبقة وحر
غير انك ما زلت فلاح مسحوق
كما أقدر أن أفهم .
ان تكون بطل الطبقة العاملة
شيء ذو شأن
شيء ذو شأن
لكنهم ما زالوا يقولون لك
ثمة منزلة في القمة لك
لكن عليك أولا ان تتعلم
كيف تقتل وتتبسم
ان كنت تريد ان تكون
مثل الناس الذين على التلة .
ثمة منزلة في القمة لك
لكن عليك أولا ان تتعلم
كيف تقتل وتتبسم
ان كنت تريد ان تكون
مثل الناس الذين على التلة .
ان تكون بطل الطبقة العاملة
شيء ذو شأن
اذا كنت تريد أن تكون بطلا
فما عليك الا أن تتبعني .
شيء ذو شأن
اذا كنت تريد أن تكون بطلا
فما عليك الا أن تتبعني .
الأربعاء، 2 أغسطس 2017
الاثنين، 31 يوليو 2017
الثلاثاء، 18 يوليو 2017
السبت، 8 يوليو 2017
الثلاثاء، 27 يونيو 2017
الثلاثاء، 20 يونيو 2017
الثلاثاء، 13 يونيو 2017
الاثنين، 12 يونيو 2017
الأحد، 11 يونيو 2017
الثلاثاء، 6 يونيو 2017
(By Saleh Addonia)
I translated She is Another Country into Arabic, a language I once knew intimately. I say once because when I arrived to London, I decided to forget it (i.e. the written form at least–spoken Arabic is different from written Arabic), for then I felt it was the language of a master. I had to replace it from scratch, and perhaps without being conscious of it, with the language of another master. But learning English wasn’t that easy, if you take into account my deafness; because of it, my main source of learning was the written word. Perhaps, that is why I studied art and design: even if I failed at it, it was an attempt to communicate in images rather than words.
In translating the story, I was also unearthing memories. For when I was searching for words, online or in dictionaries, and found a few alternative meanings, I found myself exclaiming: Ah! yes! I remember this word. I remember that word. I felt enriched by both, the past and the present associations. My sensations and feelings about those words sometimes veered from their given meaning in the dictionary. When I was living in Sudan, I was called a refugee (لاجئ), in Saudi Arabia, a foreigner (أجنبي), and in Britain, I am an immigrant (مهاجر). At the time, I didn’t like the terms ‘refugee’ and ‘foreigner’ in Arabic, and now ‘immigrant’ in English. But ‘immigrant’ in Arabic has a positive connotation. Perhaps that is to do with the prophet Mohammed’s migration to Medina and that of his companions to Ethiopia (المهاجرين).
If I had originally written my stories in Arabic, I think I would have over-written them. Arabic is a decorative language. I could needlessly have been lost in sea of adjectives and seduced by its lyrically derived words from (mostly) three root letters. I am struck by the child-like intensity of feeling I get upon reading an Arabic word aloud now. I couldn’t say the same with respect to English, which does not prompt me to utter the word and feel it sensually. However, writing the stories in the limited English I have acquired over these 20-odd years made me write very slowly, as the right words would not come easily. This failure to find the words to express my thoughts and the failure to write a sentence correctly after repeated attempts would often lead me to abandon my writing for long periods. Though time-consuming, this slowness gave me more time to think about what I was writing, until perhaps, my intentions had matured. This delay then would become a creative act. Writing in English, the thoughts lead my writing; were I to write in Arabic, the words would.
I am half Eritrean, half Ethiopian. We escaped the war to Sudan when I was 3 or 4 years old. I barely speak my mother’s tongue; Tigrinya. I speak Arabic as well as the Arabs and I speak English well enough (in my own accent) to communicate my ideas. I don’t know how I learnt those two languages, Arabic and English, nor do I know how I lost Tigrinya. And this leads me to say that language doesn’t belong to people nor is it given; it is found and can be lost too. But I would say you’d be better find it young, and when you find it, let it be erotic.
الجمعة، 2 يونيو 2017
الأربعاء، 31 مايو 2017
الخميس، 25 مايو 2017
الثلاثاء، 23 مايو 2017
السبت، 20 مايو 2017
ذكريات وملاحظات ثقافية أدبية (محمد نفاع)
-1-
كنت في الصف الرابع وكتبت عدة جمل عن حطين وأنا في الزيارة هناك بدأتها بـ : - نعني بها البلدة وبساتينها – وهذه الجملة سرقتها من المعلمة "أوجونيه الشَّقرا" من قرية الرامة، أول معلمة في قريتنا، علمتنا عن بعض قرى المنطقة وقالت عن قرية الرامة: "نعني بها البلدة وأراضيها". فرح أبي عندما قرأت له ما كتبت خاصة البداية المسروقة وقال: إقرأها قُدام عمك محمد، وهو شيخ عالم متدين اسمه ابو قاسم محمد نفاع، فانبسط جدا خاصة وهو يسمع الجملة الأخيرة: ويقع في غربها المقام المقدس.
-2-
في الصف السابع طلب منا مدير المدرسة الاستاذ موسى الشاكر كتابة موضوع انشاء عن الامم المتحدة، يبدو انه بتوجيه من وزارة المعارف تجري عليه مسابقة. بدأت الموضوع بـ : لولا الأمم المتحدة ما انفكت الحرب تهدد العالم: كلمة ما انفكت اعجبت المعلمين وقال أحد التلاميذ المنافسين: "هذا الحكي بس ربّْنا بغدر عليه"، قالها غاضبًا.
-3-
في الصف السادس كنا نتعلم في كتاب "الالياذة" لهوميرس، وعوّدنا المدير حنا مخول أن نُشكل ونحن نقرأ، فالكتاب غير مشكل، وكنت أستحلي لفظه لكلمة هوميروس، ثم علمنا نشيد الطالب:
نحن طلاب المدارس
نحن شبان الغد
كلنا للعلم حارس
قاهرٌ للمعتدي
وهي ليست ضمن البرنامج ومن تأليفه.
-4-
في الصف الثامن أعطانا الاستاذ موسى الشاكر موضوع انشاء: صف شجرة برتقال، ونحن لا نعرف شجرة البرتقال يومها إلا من رسمها في الكتاب، ومن جملة ما كتبت: هذا المنظر الرائع والتشبيه الواقع والثمر المعلق تحت نور الشمس الساطع...
ارتفعت مكانتي عند المعلمين والتلاميذ.
-5-
كانت المعلمة شفيقة محمد القاسم تعلمنا دروس النشيد ومنها:
يا ضيعة ما بنساكي
وما بنسى الدار
ما بنسى طيب هواكي
لو مهما صار
وكلها أناشيد لبنانية رائعة. بعدها علمنا الاستاذ جهاد ابو حمدان الكثير من الأناشيد اللبنانية. حفظتها وسجلتها وسأنشرها كلها.
-6-
أول مادة نشرتها وانا في الصف التاسع بعنوان: ابن عمّها بنزلها عن ظهر الفرس، لا أذكر في أي جريدة أو مجلة.
-7-
في الصف التاسع أعطانا المعلم شكيب جهشان موضوع انشاء بعنوان: صِف يومًا ماطرًا، وشجعني على الكتابة والمطالعة. ابتداء من الصف الرابع بدأت أطالع تغريبة بني هلال وعنترة بن شداد. وقصص الوِشاحي مُسْلِم، والعنيسي فاضل وقصص من ألف ليلة وليلة.
وأحضرت لي المعلمة سلمى فريد القاسم – وأهلنا أصدقاء جدا – كتب: الفضيلة، الأرواح المتمردة، الأجنحة المتكسرة، والكثير من الكتب الأخرى، واشتريت وانا في الابتدائية أول كتابين من بسطة كتب في الناصرة وهما: دولوريس لتشارلس جارفس، وروبرت هنتزو لأنتوني هوب وكذلك كتاب سجين زندا.
بعدها كتب أرسين لوبين التي أقرأها اليوم ايضا وأفتش عنها، وكذلك كتاب الاشباح الحمر الذي ضاع مني.
-8-
أول مادة ارسلتها الى مجلة الجديد كانت قصيدة بعنوان الجرمق. فتلقيت رسالة من محمود درويش تقول: قصيدتك ومع انها سليمة الوزن والقافية الا انها لا تصلح للنشر، وعدّد الأسباب زعلت، وتأثرت جدا، كان ذلك سنة 1963.
ثم انتقلت الى محاولة كتابة القصة القصيرة ونشرت لي مجلة الجديد اول قصة بعنوان: العودة الى الأرض- مع رسالة تشجيع من محمود درويش وسميح القاسم وعصام العباسي الذي قال لي: "طُلتها من سلة المهملات".
وبعث لي نبيه القاسم مع والدي: "قول لمحمد قصته منيحة".
-9-
بعدها بسنوات انتقد نبيه القاسم قصة لي بعنوان: "الاجتماع النسائي الأول"، نقدًا لاذعًا جدا، لا خلّى لها ولا بقّى لها. وأنا لا أزعل من النقد لا بالأمس ولا اليوم.
-10-
القصة الوحيدة التي لم تنشر لي في مجلة الجديد كانت بعنوان: "الأنين المقدس" رفضها الرفيق اميل توما، وهي قصة حب جارف في ربوع مكان مقدس في حطين، ومعه كل الحق لأن نشرها عزارة.
-11-
دعيت الى أحد نوادي الحزب لتقديم محاضرة أدبية في موضوع: "القصة الفلسطينية القصيرة" فجاء عريف الأمسية وقال: والآن نستمع الى الرفيق محمد ومحاضرة: "القضية الفلسطينية بشكل مختصر"! هكذا فسّر القصة القصيرة، ولا نزال نتمازح حتى اليوم.
-12-
أول كتاب نشرته "دار النشر العربي م. ض" كان كتاب "الأرض" لعبد الرحمن الشرقاوي فوجهنا المعلم شكيب جهشان لقراءته، كان ذلك قبل 67 سنة وقال: هذا يدرس في جامعة السّوربون.
-13-
أول مجموعة قصص قصيرة قرأتها كانت للكاتب السوري سعيد حورانية بعنوان: "وفي الناس المسرة"، استعرته من جامعة القدس وأنا أدرس هناك. ثم التقينا الكاتب، سميح القاسم وأنا، في موسكو سنة 1971 وحدثته عن الكتاب فقال: انا اليوم منقطع عن الكتابة وأدرس الاخراج المسرحي، اما اذا وصلت قصصي الى عندكم فسأعود الى الكتابة، يومها تعرفنا على يوسف حنا ابن الرامة الذي صار ممثلا مع غوار الطوشة وزملائه، وحضرنا محاضرات لفؤاد نصار وخالد بكداش ومحمد حسنين هيكل والتقيت بيوسف ادريس وهو كما قال محبط جدا بعد هزيمة حزيران سنة 67، فقلت له: بينما أدبنا في هذه الفترة هو أدب التحدي في الشعر والنثر والمقالة والرسم والغناء...
-14-
أسخف وأضعف محاضرة قدمتها كانت سنة 1970 عن "ذكرى ميلاد لينين" في فرع الشبيبة الشيوعية في الرامة وفي بيت كمال ونجيبة غطاس، فالرفيق نمر مرقس سكرتير منطقة عكا للشبيبة قال: قدم المحاضرة على حلقتين!! فقدمت القسم الأول خلال أربع دقائق وخيّم الصمت الثقيل عليّ وعلى المستمعين، حتى جاء كمال ونجيبة وساهما في إنقاذ الموقف.
وأول خطاب لي كان بحضور حنا نقارة في اجتماع انتخابي في ساحة بيت الرفيق فايز قبلان. والخطاب مكتوب كلمة كلمة، لكني لم أعرف أن أقرأ خطي، فدقرت في اكثر من مكان، من يومها توّبت أن أقرأ خطابا مكتوبا، فإما رؤوس أقلام، وهذا ايضا تركته، لأنه يخربطني – وانتقلت الى الارتجال و "شو ما طلع يطلع".
(يتبع)
الاثنين، 15 مايو 2017
الأحد، 14 مايو 2017
حديث مع تروتسكي - la jornada semanal
platicar con trotsky
por ahmed nayi
(traducción del árabe al español)
la jornada semanal
14 de mayo de 2017
الأربعاء، 10 مايو 2017
الثلاثاء، 9 مايو 2017
الاثنين، 8 مايو 2017
الأربعاء، 3 مايو 2017
الثلاثاء، 2 مايو 2017
الاثنين، 1 مايو 2017
¿Por qué escribo? \ لماذا أكتب؟ Abilio Estévez \ أبيليو استيفيز (Cuba \ كوبا) (مترجم للعربية) The Babel of Translations www.specimen.press |
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)